الاعلام الجديد ووجهه الآخر من يستحق لقب اعلامى ومن المرتزقة بحق
بقلم نورا ابو عوف
نرى في الآونة الأخيرة أن كثيرا من مرتزقة الإعلام الذين يظهرون على الشاشات ولكن ليس الكل على حدا سواء فمنهم من كنا نثق به كثيرا ونشاهد ما يقول ونحن نثق به لأنه في اغلب الاوقات يحاول الحفاظ على المصداقية ولكن في يوم وليله نجد فقره ليست بالجيده من كل الجوانب لأنها اختيار غير موفق وهو المحلل الذى رأيناه في برنامج شهير ولماذا كان من البداية اختيار خاطىء لأن هذه الظواهر التي نراها حين نسلط الضوء عليها تكون سبب لعمل بلبله وهو موضوع شائك ولا احد يقتنع بكل ما قال الضيف بانه يعمر البيوت ولكن هو محرم بكل الاشكال وبهذا ولكن الأغرب ظهور نفس الشخص ليقوم ببث مباشر على قناه ويبكى من الندم وأنه ما كان الا ممثل يؤدى دوره ومحامى بجواره يناصره وهو ما نجد فيه الكثير من علامات الاستفهام ولكن الأغرب هو سكوت الاعلامى والقناه ولا يوجد أى رده فعل لهم وعلى العكس فالتجاهل في هذه الأمور ليست بالجديدة وياتى حق المشاهد الذى شاهد وأبدى رائيه واكتسبت القناه ماتريد من #الترند الذى اصبح هو الشغف الاول للكل إلا من رحم ربى
فمن حق هؤلاء معرفة الحقيقة وظهور بيان من القناة والإعلامى الذى كان يتسم بالمصداقية والشرف الاعلامى الحق
ويذكرنى هذا بظهور اعلامى على العكس تماما من هذه الصفات وهو يجرم من يكتبون ويظهرون عبر صفحات الفيس واليوتيوب ويكتبون في جرائد غير قوميه بأنهم مرتزقة ولكن الحقيقة انهم ليسو على هوى بعض من رجال الأعمال الذين يمصون في دماء البعض من الشعب المصري تحت عنوان الاستثمار العقارى فمن هو المستحق لكلمه اعلامى حق استقيمو يرحمكم الله