أخبار عاجلهتقاريرعقارات المنار

لايف بارك سابقا (بوفارديا) مشروع الوهم الملاك تستغيث شقانا بيروح والمطور اللى عندكم اعملوه

كتبت : نورا ابو عوف
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة قد تكون بمثابة قنبلة موقوتة تهدد حياة الكثيرين من المصريين الذين لا ذنب لهم إلا أنهم عذمو على ايداع تحويشه العمر في شراء شقه لتكون أربعة حيطان يامنون بها على الزمن ولكن اين المكان المؤتمن فوجدوا العديد من الدعاية بكمبوند سكنى يتبع هيئة المجتمعات العمرانية وجهاز مدينة العاشر من رمضان وموقعه في المدينة العماليه بالعاشر من رمضان محافظة الشرقية وهو تحت إشراف وزارة الإسكان فهى ارض بمساحه مايقارب 25فدان وما يعادل 1120وحده وما ذادهم امان أن المشروع تحت إشراف وزارة الإسكان ومن ضمن الشركاء مستثمر سعودى ويدعى موفق السبحى صاحب مجموعة السبحى للاستثمار العقاري ودخل في بداية الأمر مطور مصرى لتكون شراكة مشروعه والمطور في ذلك الحين كان هانى على إحدى المطورين الذين تم تكريمهم من الدولة ووزير الإسكان مااعطى امان زائف للملاك فهم تعاقدوا في عام ٢٠١٥ ومافوق والغالبية منهم استلام ٢٠١٨ وحين جاء ميعاد الاستلام وجدو ما يقارب من ٤٠% فقط وهذه النسبة من المبانى الخرسانية فقط وبعدها فوجئوا أن المطور عليه احكام قضائية ضده بالسجن وتم سجنه وقفت الملاك جانبا الى حنب ليخرجوا من عنق الزجاجة وطرقوا كل الجهات المعنية المختصة من أموال عامة ونائب عام وقضايا وبعد معاناه وصلو إلى حل بان يقوم الملاك بدفع باقى الوحدات وعمل ملحق تكميلى لعقودهم وظهر في المشهد مطور جديد وهو صاحب شركه حجى جروب على أمل أن يتمكنوا من انقاذ مايمكن إنقاذه من شقى العمر ومرت السنين والتزمو الملاك بالعقود المبرمه وكما قال الحكيم من أمن العقاب أساء الأدب فالمطور الجديد يفعل ما يحلو له وكل ما تم بالمشروع هياكل خرسانية فقط ولا يوجد طرق أو مرافق أو اى شىء يجعل في هذه الهياكل ادميه للتعامل والسكن وتوجهو الى المطور لأن الشريك السعودى فى بلده ولا يبالى أو يحرك ساكنا والمطور حجى جروب ضرب عرض الحائط بالملاك واحلامهم وماكان منه على لسان الملاك إلا أنه قال افعلوا ما يحلو لكم بالبلدي ( اعلى ما في خيلكم اركبوه) فهل هذا رد وماذا عن جهاز التنمية المحلية ووزارة الإسكان اليست هى الجهه المنوطة بالرقابة على هؤلاء
واخيرا توجهت الملاك لمناشده المسؤولين
انقذوا شبابنا من هؤلاء المطورين الذين يلبسون زى العفه وهم يستخدمو كل اساليب البلطجه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
%d مدونون معجبون بهذه: